واجبنا نحو القرآن

- ختم القرآن وأن يكون هناك ورد ثابت كل يوم.
- تعلم قراءة القرآن :
1. الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع الملائكة.
2. الذي يقرأ القرآن وهو يتعتع به له أجران. الأول أجر القراءة
والثاني أجر المشقة.
- نتأثر بالقرآن ونتفاعل معه. كان الصحابة إذا سمعوا : " يا ايها الذين
آمنوا " يستمعوا له ليعلموا ماذا يأمرهم الله وينهاهم عنه. لذلك لو
قرأنا ونحن حريصين على أن نفهم ، سوف نفهم . وقال الله : " ولقد
يسرنا القرآن للذكر ، فهل من مدكر. " أغلب القرآن سهل يتكلم عن
الجنة ، النار ، يوم الحساب . قدرة الله. نحس بقدرته في هذه الآية :
" عنده مفاتيح الغيب " .
- عدم نسيان ما حفظنا لأن القرآن سهل التقلب. فأعظم عقاب يوم
القيامة الذي نسي ما حفظه إهمالا. كبداية ، يمكن أن نحفظ الجزء
30 ونقرأ تفسيره لنفهمه ، ثم نصلي به قيام الليل ليتثبت.
- العمل بالقرآن : القرآن حجة لك أو عليك . وإلا نكون مستهزئين بالله.
إذا لم نطبق جميع هذه الواجبات ، نكون قد هجرناه. بالإضافة الى
عدم تطبيق جميع الواجبات هناك نوعان من الهجر:
1. عدم الإستشفاء به.
2. نخجل من أحكام القرآن.